وقالت بلومبرغ إن موظفين في هواوي تعاونوا مع أعضاء من مختلف أجهزة جيش التحرير الشعبي الصيني في مشروعات تمتد من الذكاء الاصطناعي إلى الاتصالات اللاسلكية.
ونفى المتحدث باسم هواوي هذه الأنباء، وذكر لبلومبرغ، في بيان عبر رسالة "هواوي ليست على علم بنشر موظفيها وثائق بحثية بصفتهم الشخصية".
وأضاف "هواوي ليس لها أي تعاون أو شراكة للأبحاث والتطوير مع مؤسسات تابعة لجيش التحرير الشعبي".
وتابع "هواوي تطور وتنتج فحسب وسائل اتصالات تتفق مع المعايير المدنية في جميع أنحاء العالم ولا تعدل منتجات تتعلق بالأبحاث والتطوير من أجل الجيش".